دعني أحدثك اليوم عن قصة نجاح الليبي عمار صاحب أكبر فروع لمحلات المنتشرة في كل مناطق مالطا في المطار وسليمه وسان جوان وسان جوليان وفاليتا ومسيدا والقزيرة والمعروفة والمشهورة عند المالطيين والسواح اشتهرت وعرفت بعصائرها الطبيعية واكلاتها الخفيفة
صاحبها ليبي رجل عصامي مغترب مهاجر استطاع ان ينجح وسط المئات من أصحاب المشاريع من أبناء البلد المالطيين حتي أصبح اسم محلاته إشارة يستدل بها لا ي شخص
يعمل معه الكثير من الموظفين وصاحب حظ سعيد من يتحصل على عمل في فروعهم لما يكتسبه من خبرة ومهارة ومرتب جيد معهم
إنها فعلا قصة نجاح ليبية في الغربة
يذكر أن في مالطا يوجد المئات من الشباب الليبيين من يعملون في مجالات عديدة ومتفاوتة من المهن فمنهم من يعمل طباخ أو نادل في مطعم أو مقهى أو عامل بناء أو سباكة أو نجارة ومنهم من يعمل سائق تكسي وهناك أطباء ومهندسين ليبيين يعملون في شركات أجنبية تتخذ من مالطا مقراُ لها