أمين صالح
QR codeرفع عمولة من 1% بدون علم التجار الى 5% والذي يعد عالي جدا… وعزوف التجار عنها حيث ان المصرف ياخذ 50 دينار
من كل الف.
اصدار دفاتر صكوك بدون علم الزبائن وبدون طلبهم
الضغط على الزبائن بحجة السيولة والمعلوم ان الامان يستقى السيولة من فرضها على المودعين لبطاقات ارباب الاسر وبطاقات الاغراض الشخصية
عدم وجود اي ادارة لاسترداد اخطاء الموظفين واخطاء الالات وغير معلوم قدر حساب الطوارئ لديهم
عدم الخوف من قانون المصارف
التسمية الخاطئة لمخصص ارباب الاسر بالمنحة. وشتان
فتح حسابات اغراض، شخصية لزبائن دون موافقتهم او علمهم حتى
حجز مخصصات ارباب اسر قبل موعدها في عام 2019 ودون موافقة الزبائن
حظر وتهديد كل صاحب شكوى او مشكلة ومنشور على فيسبوك
والقائمة تطول… وهذي مشاكل الشعب
والكثير من المشاكل المالية والمصرفية والفنية والادارية وعند الحديث يقول لك الموظفين المستفيدين انت عدو النجاح… ولا احد يهتم لمشكلة الناس…
التجربة المصرفية كان احد حلولها الامان ولكن الحل الخاطئ… تجاوزات فوضى بحجة المصرف العالمي صاحب الحلول وهو حقيقة صاحب انهيار القطاع المصرفي
ولو نفتحوا باب الشكاوى مش راح تم والكل يخاف…معاش خفنا على بلادنا قعدنا خايفين من الامان
ذات الرسالة راح تصل لمسؤوللي القطاع المصرفي والمحافظ ومالك المصرف وادارة الرقابة على المصارف والنقد